تجربة تلفزيون آبل Apple TV
تلفزيون آبل هو جهاز صغير وخفيف يعمل بالكهرباء، وبتصل مع التلفزيون HDTV عبر منفذ HDMI ويتصل بمصدر الإنترنت في البيت عبر شبكة واي فاي ، وهو مشغل وسائط متعددة، يأخذ المحتوى (عالي الجودة HD) من الإنترنت ويعرضه على شاشة التلفزيون لديك.
ما دفعني لتجربة الجهاز، هو عروض Black Friday التي قدمها متجر آبل، حيث قدم بطاقة مشتريات بقيمة 25 دولار عند شراء تلفزيون آبل الذي يكلف 99 دولارًا. لكن ماذا عن تفاصيل تجربة الجهاز ؟
بعد توصيل الجهاز بالتلفزيون عبر كابل HDMI غير المرفق للأسف مع الجهاز، وتوصيله بالكهرباء، عبر كابل مرفق هذه المرة! وبعد توصيل الجهاز بشبكة واي فاي في المنزل من خلال إعدادات بسيطة تظهر على شاشة التلفزيون باللغة الإنجليزية، إذ أن الجهاز يضم عدة لغات ليس من بينها العربية للأسف.
يمكنك اختيار أي من الآيقونات التي تظهر على شاشة التلفزيون عبر جهاز تحكم عن بعد (ريموت) وهو مرفق مع الجهاز ويعمل بالبطارية ويضم مجموعة أزرار، منها أسهم التنقل ، وزر قائمة وزر تشغيل / إيقاف. أما الآيقونات فهي لعدد من خدمات بث المحتوى، مثل القنوات الفضائية العالمية أو القنوات على الإنترنت ، وتضم على سبيل المثال : يوتيوب ، وبودكاست ومكتبات آيتيونز، وفليكر والقنوات الاخبارية والرياضية والاقتصادية وغيرها .
أما إذا كنت تستخدم أجهزة آبل مثل آيفون أو آيبود أو آيباد أو حاسبات ماك، فإنه يمكنك بث شاشة الجهاز على التلفزيون، أو تشغيل المحتوى على التلفزيون مثل الصوتيات أو المرئيات مثل يوتيوب وساوند كلاود وغيرها، وذلك عبر تقنية AirPlay.
أبرز الإيجابيات والسلبيات التي نتجت عن تجربة الجهاز خلال الأسابيع الماضية، أوجزها في النقاط التالية :
ــ الإيجابيات :
ما دفعني لتجربة الجهاز، هو عروض Black Friday التي قدمها متجر آبل، حيث قدم بطاقة مشتريات بقيمة 25 دولار عند شراء تلفزيون آبل الذي يكلف 99 دولارًا. لكن ماذا عن تفاصيل تجربة الجهاز ؟
بعد توصيل الجهاز بالتلفزيون عبر كابل HDMI غير المرفق للأسف مع الجهاز، وتوصيله بالكهرباء، عبر كابل مرفق هذه المرة! وبعد توصيل الجهاز بشبكة واي فاي في المنزل من خلال إعدادات بسيطة تظهر على شاشة التلفزيون باللغة الإنجليزية، إذ أن الجهاز يضم عدة لغات ليس من بينها العربية للأسف.
 |
| تلفزيون آبل (الصورة من موقع آبل) |
يمكنك اختيار أي من الآيقونات التي تظهر على شاشة التلفزيون عبر جهاز تحكم عن بعد (ريموت) وهو مرفق مع الجهاز ويعمل بالبطارية ويضم مجموعة أزرار، منها أسهم التنقل ، وزر قائمة وزر تشغيل / إيقاف. أما الآيقونات فهي لعدد من خدمات بث المحتوى، مثل القنوات الفضائية العالمية أو القنوات على الإنترنت ، وتضم على سبيل المثال : يوتيوب ، وبودكاست ومكتبات آيتيونز، وفليكر والقنوات الاخبارية والرياضية والاقتصادية وغيرها .
أما إذا كنت تستخدم أجهزة آبل مثل آيفون أو آيبود أو آيباد أو حاسبات ماك، فإنه يمكنك بث شاشة الجهاز على التلفزيون، أو تشغيل المحتوى على التلفزيون مثل الصوتيات أو المرئيات مثل يوتيوب وساوند كلاود وغيرها، وذلك عبر تقنية AirPlay.
أبرز الإيجابيات والسلبيات التي نتجت عن تجربة الجهاز خلال الأسابيع الماضية، أوجزها في النقاط التالية :
ــ الإيجابيات :
- نظام بديل جيد عن مشاهدة القنوات عبر الريسيفر العادي
- مشاهدة القنوات المفضلة على يوتيوب عبر شاشة التلفزيون الكبيرة
- سهولة التركيب والاستخدام
- التوافق الكبير مع أجهزة آبل المحمولة
- تشغيل الصوتيات المفضلة سواء عبر البودكاست أو ساوند كلاود على آيبود
- عرض الصور الملتقطة بآيفون مثلاً، عبر iCloud على شاشة التلفزيون
ــ السلبيات :
- حتى تستمتع بالمحتوى ، تحتاج لشبكة اتصال ذات سرعة عالية (استخدم شبكة 3G والاستخدام مقبول نوعاً ما)
- عدم دعم اللغة العربية في قوائم الجهاز، لكن يعرض الكلمات العربية بشكل ممتاز
- عدم وجود مساحة لتخزين مؤقت للمحتوى الذي يتم عرضه (ليست مشكلة لمن لديه اتصال سريع)
ــ الخلاصة :
الجهاز ممتاز لمن لديه شاشة كبيرة عالية الوضوح واتصال سريع بالإنترنت، فالجهاز ذو سعر مناسب، وخدمات كثيرة، ونتمنى إضافة اللغة العربية لنظام القوائم في الجهاز.
آمل أنكم استفدتم من هذه المقالة حول الجهاز، ويسعدني استقبال استفساراتكم، عبر التعليقات أو عبر حسابي على تويتر أو فيسبوك.
تعليقات
إرسال تعليق